علاج الضعف الجنسي بالموجات التصادمية
جلسات الموجات التصادمية لعلاج ضعف الانتصاب



مدة ظهور نتائج العلاج بجلسات الموجات التصادمية
تختلف مدة ظهور نتائج العلاج بالموجات التصادمية من شخص لآخر، وتعتمد بشكل كبير على طبيعة الحالة وشدتها. في بعض الحالات، قد يلاحظ المريض تحسنًا في الانتصاب بعد عدد قليل من الجلسات، بينما قد يستغرق الأمر عدة أسابيع أو حتى أشهر لتحقيق نتائج كاملة وملموسة.
- كم عدد الجلسات
- نسبة نجاح العلاج بجلسات الموجات التصادمية
تشير الأبحاث السريرية والتجارب العملية إلى أن العلاج بالموجات التصادمية لعلاج ضعف الانتصاب غالبًا ما يتضمن من 6 إلى 12 جلسة علاجية، يتم توزيعها على عدة أسابيع حسب خطة الطبيب. تستغرق كل جلسة عادةً من 15 إلى 30 دقيقة، وتُجرى بدون الحاجة إلى تخدير أو تحضيرات خاصة.
تتراوح نسبة نجاح العلاج بالموجات التصادمية لضعف الانتصاب بين 70% إلى 90%، وذلك بحسب نوع الإصابة، وشدتها، ومدة المعاناة من الحالة.
- ما هي الفئات الأكثر عرضة للمعاناة من ضعف أو عدم القدرة على الانتصاب؟
- ما العوامل التي تؤدي إلى الإصابة بضعف الانتصاب؟
- هل يمكن أن يكون ضعف الانتصاب علامة تحذيرية على وجود أمراض أخرى؟
- ما هي الفئة المستهدفة أو المناسبة للعلاج بجلسات الموجات التصادمية؟ Ask ChatGPT
- هل يوجد أي علاج أخر غير الموجات التصادمية لحل هذه المشكلة؟
تُعد الضغوط النفسية أحد أبرز التحديات التي يواجهها المصابون بضعف الانتصاب، حيث يُعاني الكثير من الرجال من آثار نفسية سلبية نتيجة هذه المشكلة. ويُلاحظ أن الرجال في سن 35 عامًا قد يتأثرون نفسيًا بشكل واضح عند مواجهتهم لصعوبة في الانتصاب، مما يزيد من توترهم ويؤثر على جودة حياتهم.
في المقابل، فإن الفئة العمرية الأكثر تأثرًا جسديًا بضعف الانتصاب هي الرجال بين 60 و69 عامًا، حيث تزداد احتمالية حدوث الضعف الجنسي نتيجة التغيرات الطبيعية المرتبطة بتقدم العمر، مثل تراجع وظائف الأوعية الدموية وضعف مرونة الأنسجة.
تتعدد أسباب ضعف الانتصاب، ومن أبرزها التقدم في السن، حيث تزداد نسبة الإصابة بضعف الانتصاب بحوالي 1% كل عام بين شريحة كبيرة من الرجال. كما تلعب بعض الأمراض دورًا هامًا في حدوث الضعف الجنسي، مثل السكري، وأمراض الأوعية الدموية، والاضطرابات العصبية، والاكتئاب، وأمراض الكلى. بالإضافة إلى ذلك، هناك بعض الأدوية التي قد تسبب مشاكل في الانتصاب، ومنها مضادات الاكتئاب والأدوية التي تزيد من التبول. ولا يمكن إغفال العوامل الأخرى التي تزيد من خطر الإصابة بالضعف الجنسي، مثل التدخين، وتعاطي الكحول والمخدرات، وقلة النشاط البدني.
يُعتبر ضعف الانتصاب في كثير من الأحيان علامة تحذيرية مبكرة لأمراض القلب، والتي قد تتطور لاحقًا إلى آلام في الصدر أو مشاكل في التنفس. يحدث الضعف الجنسي نتيجة لتصلب الشرايين التي تزود القضيب بالدم عبر الأوعية الدموية، مما يقلل من تدفق الدم اللازم للانتصاب. وفي العديد من الحالات، قد تتبع مشكلة ضعف الانتصاب بفترة تتراوح بين سنة وسنتين حدوث أزمة قلبية.
هناك تكنولوجيا أخرى تعمل على إعادة بناء وتقوية العضلة، لكنها مازالت في طور التجارب، ومازال الوقت مبكرًا للحصول على الخلايا الجذعية من الدهون الموجودة في الجسم وحقنها في العضو الذي نريد إصلاحه، وكل هذا مازال قيد البحث والتجارب
- Category
- العمليات الغير جراحية
- نوع الخدمة
- غير جراحية
- تكلفة الخدمة